ما زالت أصداء الأخبار لم تتغير، المأساة مستمرة والتعتيم والتكميم قائم، والصمت المريب من الدول والمنظمات الإسلامية والعربية والإنسانية يغلف الأحداث والمتضرر هم فقط هؤلاء الضعفاء من أبناء مسلمي بورما. فرغم ما يصل من أخبار تؤكد أن مسلمي ميانمار وخاصة عرقية «الروهينجيا» يتعرضون لأوضاع إنسانية صعبة، فإن مكونات المجتمع الدولي المتفاعلة مع القضية مازالت لا تقوى سوى على الإدانة والتحذير.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة